ويقول السراي :'" لما سالنا رئيس الجامعة مراد المستيري عن اسباب هذا التمييز رد ان المصلحة الوطنية اقتضت المحافظة على اللاعبين وحمايتهم من الاصابات وكان الافريقي وحده هو الذي يقدم اللاعبين للمنتخب , فالترجي له ادوار فعالة سامت في تحقيق الترشح الى ريو 2016 وان نسي المستيري فما عليه الا مراجعة الاسماء والكم الهائل للاعبي الترجي في المنتخب لا لما جاء المستيري على راس الجامعة بل منذ ان ولدت كرة اليد في تونس ... وقد يكون المستيري لا يعرف هذا التاريخ الذي نحتته اسماء ترجية منذ اول مشاركة اولمبية تونسية في منشن 1972 "
ويضسف السراي : "كان على المستيري ومن معه البحث عن تمتين اللحمة بين لاعبي المنتخب من خلال المساواة ولا التفرقىة بحكم التحكيم التفكير الملون " .