ورأت الجماهير أن مصير الفريق مجهول نظرا لغياب التأطير و عدم وضوح الرؤى في غياب خطة واضحة المعالم لباقي السباق حيث أنّ الفريق مقبل على منافسة حادة والامر يتعلق بالتأكيد بالكاس الإفريقية.
ولو بحثنا في اسباب عدم استقرار الهيئة على راي في خصوص المدرب فان الطلبات المجحفة من الأسماء المطروحة وراء كل عزوف... فالوضع المادي للفريق لم يعد خافيا على احد وقد زادته الخطايا المالية المسلطة من الفيفا وقد قارب حجمها 4 مليارات ونصف مما بعثر أوراق الهيئة المديرة وشوش على اختياراتها. الا انه في هذا الخضم يصر رئيس الهيئة المنصف خماخم على وجود اتصالات جدية مع عدد من المدربين وسيتم الافصاح عن أحدهم فور الاتفاق النهائي بشكل يرضي جميع الأطراف مع تاكيد خماخم أن الفريق في الطريق الصحيح والهيئة تعرف جيدا ما تفعله خاصة في مثل هذا الظرف الحساس الذي تشهد فيه ميزانية الفريق ارباكا غير خاف على احد.