الروائية التاريخية بعد "يعقوب" الصادرة عن نفس الدار عام 2020.
تدور أحداث الرواية خلال السنوات الثلاثة التالية للحرب العالمية الثانية في الفترة من عام 1946 حتى 1948. واختار الكاتب أجواء الاحتفال بمئوية رحيل إبراهيم باشا، وما قال إنها رغبة القصر في صناعة فيلم سينمائي لإعادة تحسين صورة الملكية، كي يرصد بعضا مما كان يدور في القصر وعلاقة السلطة بالفن، وإشكالية كتابة التاريخ