وخلصوا إلى أن سرقة النقود الافتراضية عن طريق الألعاب الإلكترونية، والهجمات الشديدة التركيز التي تستغل البيانات الخاصة حول الصحة العقلية للأشخاص المستهدفين، والغش في اشتراكات الألعاب والبث التدفقي، وأعمال العنف عبر الأنترنيت في الميتافيرس، ستعرف صعودا قويا خلال سنة 2023
مع استتباب ثقافة رقمية متشاركة عالميا، أصبح مفروضا على المستهلكين الوعي بالتطورات السريعة للتوجهات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية والثقافية التي يسارع الإجرام الإلكتروني إلى استغلالها في سبيل تحقيق أهداف شخصية، من خلال نصب شراك وحبائل جديدة بغرض استغلال كل الأوضاع الممكنة.كما يجب أيضا إعلام المستهلكين بالتهديدات الإلكترونية التي يمكن أن تستهدفهم. لهذا الغرض قدم باحثوا كاسبرسكي رؤيتهم حول نوعية التهديدات التي يمكن أن تستهدف المستهلكين خلال سنة 2023، مع إبراز الخدع التي يمكن أن تُستغل بشكل واسع خلال السنة الجديدة.