سياسة
عديدة هي الفئات الاجتماعية والقطاعية والعمالية التي تجمع بينها مطالب واحدة، ومن أكبر تلك الفئات من حيث العدد عمال الحضائر ما بعد الثورة الذين يجمع بينهم مطلب تسوية الوضعيّة.
يبدو أن الاتحاد العام التونسي للشغل بعد كسب معركة الزيادة في الأجور في القطاع العام والوظيفة العمومية يستعد للدخول في معركة جديدة عنوانها الكبير مواجهة
قديما أفصح الشاعر عن مكانة النساء في الإبداع فقال:
«ما للنساء وللكتابة والعمالة والخطابة هذا لنا، ولهنّ منا أن يبتن على جنابة»
يبدو ان الوضع الاجتماعي في الشركة التونسية للكهرباء والغاز لا يحتمل مزيدا من الانتظار، فبعد اقرار الهيئة الادارية القطاعية لإضراب بيومين مع تفويض تحديد تاريخه
انطلقت حملة الانتخابات التشريعية ورغم بدايتها المحتشمة نسبيا الا انها حملت في طياتها ما ينبئ بتسارع وتيرة التنافس الانتخابي بين اكثر من 1050 مترشح ومترشحة،
انطلقت أمس الحملة الانتخابية للانتخابات التشريعية القادمة والتي تتواصل إلى غاية 15 ديسمبر المقبل، حملة رافقتها العديد من الانتقادات والتشكيك والخلافات
الحل الذي وجدته الهيئة العليا المستقلة للانتخابات لجعل مهمة التغطية الاعلامية للحملة الانتخابية التشريعية غير مستحيلة هو اجراء قرعة بين 1055
نقترب تدريجيا من نهاية السنة التي لم يعد يفصل عنها غير 5 اسابيع فقط هي ما بقي لحكومة نجلاء بودن لعرض قانون ماليتها لسنة 2023
حزمة من التحركات ستنتهي بإضراب بيومين في «الستاغ»: منسوب المطلبيّة والاحتقان الاجتماعي في ارتفاع ...
من الواضح ان الإحتقان والمناخ الاجتماعي المتوتّر لا يقتصران على قطاع أو على قطاعات بعينها، فالوضع في قطاعات كالتعليم الاساسي والثانوي والصحة
ينطلق برنامج «الفرصة الجديدة» بداية من شهر فيفري 2023 بولايتي سوسة والقيروان، لتأمين التكوين والمرافقة لنحو 1000 شاب