ليلى بورقعة
«الكورونا» وآثارها على الصحة النفسية: أكثر ضحاياها من النساء... ومختصون متطوّعون في عيادة «أحكيلي»
اليوم العالمي للمسرح بلا احتفالات: مسرحيون يعلنون «أب الفنون» صمّام الأمان وكنه الحياة
أبواب القاعات موصدة، الأركاح خالية ومظلمة، المسارح وحيدة وحزينة... لا مبدعون يختالون فوقها ولا جمهور يتجمّع حولها!
من الفنانة أنيسة لطفي إلى الطبيبة توحيدة بالشيخ: صورة المرأة منقوشة في الذاكرة وعلى النقود التونسية
إن تفتخر بعض البلدان بأنها صاحبة أجمل ورقات نقدية هي أشبه بلوحات فنية على غرار سويسرا وكندا... فإنه يحق لتونس
بعد أقلّ من 24 ساعة للإعلان عن فتح «حساب دفع الحياة الثّقافية»: تبرّع بقيمة 300 ألف دينار لفائدة القطاع الثقافي
بعد اجتياح الكورونا جلّ بلدان العالم وانهيار اقتصاد أعتى القوى العالمية، لم يكن القطاع الثقافي بمعزل عن هذا الظرف الحرج وبمنأى
في القائمة القصيرة لجائزة «الشيخ زايد للترجمة»: محمد آيت ميهوب يراهن على «الإنسان الرومنطيقي» الذي لا يموت !
بعيدا عن أنباء عبث وباء «الكورونا» بالبشر وفساد الفيروسات القاتلة في الأرض، نزل خبر وصول المترجم والروائي التونسي
بعد أن أصابت المشاهير والنجوم: الكورونا تقتل أسطورة الجاز الإفريقي مانو ديبانغو
قد يتشابه المرض مع الحب بأنهما لا يؤمنان بالفوارق وقد لا يخضعان إلى المنطق، فكما تخترق أسهم الحب قلوب
بعد تضرّر قطاع الثقافة بسبب «كورونا»: بعث صندوق «حساب دفع الحياة الثقافية» لجمع التبرعات
قد يكون اضطرار الفنان إلى عدم ممارسة فنه بما هو شغف و عشق يسريان في شرايينه، أكبر عقوبة يمكن أن تصيبه
من «كوليرا» ماركيز إلى «طاعون» كامو إلى «أيام» طه حسين: إبداع خالد في زمن الأوبئة... فهل سيكتب الأدب «الكورونا»؟
في أوقات الأزمات واجتياح الأوبئة والحروب، كثيرا ما يترجم الفنانون وقع هذا الألم في أعمالهم وهم الذين نذروا حياتهم لنشر الأمل
رغم دخول الاقتصاد العالمي في نفق مظلم: «الكورونا» تنعش أرباح شركات البث الرقمي
بعد أن اجتاحت «الكورونا» عواصم العالم وفرضت على البشر نمط حياة استثنائي، وصلت إلى حد فرض أيام من العزلة... كان من البديهي أن تتراجع أرباح المؤسسات
في الحاجة إلى الفنان التونسي زمن «الكورونا»: تبرّع وتحسيس وتوعية ... صوت مسموع عند الجمهور
في زمن «الكورونا» زحف الوباء كالجراد ليحصد الأرواح بلا عداد ... تواجه الكرة الأرضية بأسرها خطر الفناء والكل يسعى