ليلى بورقعة
مرايا وشظايا: «فزاعات وحكايات» في سمامة: إعادة الاعتبار إلى «الفزاعة» الرمز والدلالة
لم تكن مجرد فزاعات عابرة للزمان والمكان بل كانت حكايات مثيرة للحنين والذكريات... لقد أبدعت أنامل الفنانة زينب الهلالي التي استعملت
عرض آثار تونس للبيع في المزاد العلني في باريس: نهب الذاكرة الوطنية يتواصل... ودعوة إلي تشديد الزجر والعقاب
مخطوطات تاريخية ومصاحف قديمة و نياشين تعود ملكيتها للمنصف باي من بينها نيشان عهد الأمان يعود لعام 1860 ونيشان افتخار
بعد إلقاء محتويات مكتبه على قارعة الطريق: ما حقيقة إتلاف وثائق الوزير السابق عزالدين باش شاوش؟
كثيرا ما يثير رمي الكتب الحنق والاستنكار لعدم احترام ما جاء فيها من فكر وتفكير وعدم الأخذ بعين الاعتبار لجهد صاحبها
رحيل الممثل المصري حسن حسني: مسيرة قياسية العطاء وكاريزما لا تموت !
كثيرا ما قتلته الإشاعة ومن الكذب ما قتل ! ولكنه كان يسخر من هذه الافتراءات ويهزأ من هذه الإشاعات في كل مرّة إلاّ يوم أمس، فلم يكن نبأ وفاته
بعد فلم «السيدة» لجمال الزرن: إذاعة «السيدة أف أم» تنتصر لحقوق الإنسان في الأحياء الشعبية
عادة ما يكون الهامش مرادفا للنسيان والإهمال حيث يعيش الإنسان في مستوى أدنى من الحقوق والكرامة والاكتفاء المادي...
بخصوص مشروع قانون الفنان والمهن الفنية، نقابات تؤكد: بطاقة الاحتراف خط أحمر!
بعد سنوات من الاجتماعات والاقتراحات والنقاشات... حظي منذ حوالي سنتين مشروع قانون الفنان والمهن الفنية بموافقة مجلس الوزراء
في مشروع تلفزي جديد للمخرج إلياس بكار: دراما تحتفي بفنّ «الهيب الهوب» على امتداد ثلاثة مواسم
في اليوم العالمي للمتاحف: «متحف دار الجلّولي» بصفاقس يستغيث لإنقاذه قبل الانهيار!
عند الدخول إلى المتحف تصاحبنا رهبة جميلة أمام عظمة التاريخ ووقار الحضارة، وترافقنا رغبة فرحة في اكتشاف كنه الحكايا والأسرار والأساطير...
ديون وزارة الشؤون الثقافية تبلغ 44 مليون دينار: الكورونا تزيد من هشاشة وضعية الفنان !
لئن كان الإنسان يناضل من أجل البقاء على قيد الحياة لا من أجل الانتحار، ولئن كانت غريزة حبّ البقاء أقوى من حتمية الفناء،
رحيل أوّل وزير للثقافة الشاذلي القليبي: رجل دولة مدّبر ومؤسس وصاحب فكر وقاد ولامع
في رحيل عظماء الإنسانية وقادة الفكر والثقافة تنطفئ منارة وتغيب ذاكرة كانت تضيء الدرب وتبني الأسس والأوتاد لإقامة مجتمع