الخطوة التي أقدم عليها موقوفو " قضية التآمر على أمن الدولة" ودخولهم في إضرابات جوع جماعية الى جانب مقاطعتهم أعمال قاضي التحقيق
وقال الجلالي في هذا السياق، " أعتقد أننا دخلنا رسميا في مرحلة عدم الاعتراف القضائي ومرحلة العصيان والتمرد على القضاء التونسي."
وأضاف " مرحلة إضرابات الجوع جاءت كمرحلة لاحقة من خطوات أخرى قام بها هؤلاء المساجين، أولها كانت بتحشيد الأشخاص أمام القطب القضائي والمحاكم العدلية."
وبين المتحدث بأن جل الملفات تم بنائها على عدة مغالطات للرأي العام على حد تعبيره.