بالاضافة الى مديرة التّحرير مريم كادة وذلك من الفرقة المركزيّة الثّالثة للحرس الوطنيّ بالعوينة ، للبحث في ما ورد بتقرير الهيئة العليا المستقلّة للإتّصال السّمعي والبصري في 21 أكتوبر 2019 .
علما بأنّ النّيابة العموميّة بالمحكمة الإبتدائيّة ببنعروس لم تطلب مراجعتها بعد السّماعات بما يعني بقاء جميع المعنيّين بحالة سراح .