للأسف شديد انه من المؤشرات والأدلة الدامغة على "استقلال " القضاء بعد "إصلاحه" في العهد الجديد سرعة تتبع المخالفين والمنتقدين وترقيد وقبر الشكايات ضد الموالين والانصار مهما تجنوا بفظيع القول والافتراءات والاذى على العباد والبلاد . هكذا تتوضح يوما بعد يوم مقاصد المشرع من المرسوم 54 ولمن وضع . ولكنه سيزول كما زالت كل التشاريع البشعة والقمعية عبر التاريخ .