في اشتباكات مع هيئة تحرير الشام (جبهة النصرة سابقاً) في شمال غرب سوريا، وعيّن خلفاً له.
وقال المتحدّث باسم التنظيم أبي حذيفة الأنصاري في تسجيل نشرته حسابات إرهابية "لقد قتل الشيخ رحمه الله بعد مواجهة مباشرة مع هيئة الردة والعمالة في إحدى بلدات ريف إدلب إثر محاولتهم أسره وهو على رأس عمله فاشتبك معهم بسلاحه حتى قتل متأثرا بجراحه". ولم يحدد التنظيم متى قتل زعيمه وفي أي منطقة من إدلب تحديداً.