وقالت المنظمة ، التي تتخذ من جدة غرب السعودية مقرا لها عقب الاجتماع الطارئ الذي عقدته اللجنة التنفيذية للمنظمة، والمخصص لمناقشة تداعيات حادثة حرق نسخة من المصحف الشريف في السويد « إن تدنيس المصحف الشريف والإساءة للنبي محمد ليست حوادث إسلاموفوبيا عادية ».
وشددت على ضرورة تطبيق القانون الدولي لحظر الكراهية الدينية.
ويناقش الاجتماع الإجراءات تجاه هذه الأعمال « الدنيئة » للتعبير عن موقف موحد ضد عملية تدنيس المصحف الشريف.