أنه بدأ إجراء إحصاء تجريبي في 20 بلدة، في خطوة يقول منتقدوها إنها ستستخدم لتكثيف مراقبة المعارضين.
برّر الجيش انقلابه عام 2021 بادعاءات تفتقر إلى دليل بشأن تزوير واسع النطاق في انتخابات 2020 التي فاز بها حزب الزعيمة المدنية أونغ سان سو تشي، الرابطة الوطنية من أجل الديموقراطية.
وقال مسؤولو النظام إن التعداد السكاني الوطني يجب أن يكتمل قبل إجراء انتخابات جديدة، لمحت الحكومة إلى أنها قد تجرى في عام 2025.
وجاء في بيان للمجلس العسكري "سنجري (تعدادا) في الفترة من 1 إلى 15 أكتوبر 2023 في 20 بلدة مختارة في نايبيداو وولايات ومناطق أخرى"، في إشارة إلى العاصمة التي بناها الجيش لكن من دون تحديد المناطق التي سيشملها التعداد.
وأضاف "هذه البلدات العشرون ستكون عيّنة".