وأشار موراوسكي إلى أن أكثر من 100 مرتزق ينتمون إلى فاغنر يتقدمون باتجاه منطقة كالينينغراد الروسية على ساحل بحر البلطيق بين ليتوانيا وبولونيا.
وشدد خلال تصريحات صحفية نشرتها الأناضول على أن الوضع يزداد خطورة بسبب هذا التحرك الذي يعد "خطوة نحو المزيد من الهجمات الهجينة على الأراضي البولونية".
وأمس الأول، أعلن وزير الداخلية البولوني ماريوس كامينسكي، في تصريح، أن بولونيا وليتوانيا ولاتفيا يمكن أن تغلق حدودها بشكل مشترك مع بيلاروسيا في حال وقوع أحداث كبيرة ذات صلة بقوات فاغنر.