العمل بإجراءات تدقيق عشوائية عند الحدود تحضيرا لزيارة البابا فرنسيس وزهاء مليون شخص يتوقع قدومهم للمشاركة في اليوم العالمي للشباب.
وأوضحت الحكومة أن هذا الإجراء "الاستثنائي" الذي سيبقى قائما حتى السابع من اوت، تمّ اعتماده "للحؤول دون تهديدات محتملة للنظام العام والأمن الداخلي".
وأوضح وزير الداخلية جوزيه لويس كارنيرو الجمعة أن إجراءات التدقيق الحدودية ستكون "عشوائية وغير منهجية"، وأن ذلك سيتمّ بالتنسيق مع سلطات إسبانيا وفرنسا وإيطاليا.