وذكرت دنيا صافي، إحدى منظمات الحركة أن الحركة تهدف إلى "حماية الحقوق الأساسية للمواطنين، لاسيما النساء، حيث أن الحصول على الحقوق الأساسية هو مطلب خطير للمواطنين. بدأنا هذه الحملة لمحاربة الظلم والتمييز ضد المرأة"، طبقا لما ذكرته قناة "آمو" التلفزيونية.
وأضافت أن من بين مؤيدات الحركة، طالبات ومدرسات والعديد من الموظفات السابقات بالحكومة، اللاتي يكافحن من أجل حقوق المرأة.يذكر أنه منذ استعادة حركة طالبان السلطة في أفغانستان، في عام 2021، فقدت الفتيات والنساء الأفغانيات إمكانية الوصول إلى المدارس والعمل والمناطق العامة.
بالإضافة إلى ذلك، منذ ديسمبر العام الماضي، عرقل الحظر الذي فرضته طالبان على عمل النساء الأفغانيات لدى منظمات الإغاثة، البرامج الإنسانية في البلاد.