لكان الاقتصاد العالمي قد أنتج 1.6 تريليون دولار أمريكي إضافي في عام 2022.
وذكر المعهد الاقتصادي الألماني أن "ارتفاع أسعار الطاقة تسبب في صدمات في التكلفة على مستوى الإنتاج، والتي أصبحت عبئا يصعب حسابه بالنسبة للعديد من الشركات".
وأشار المعهد إلى أن الارتفاع الناتج في أسعار المستهلك "أدى إلى تآكل القوة الشرائية للأسر، مما أدى إلى خفض استهلاكها". ونتيجة لذلك، كانت الشركات مترددة في الاستثمار بسبب حالة عدم اليقين العالمية وارتفاع الأسعار.
وبالنسبة لعام 2023، يتوقع المعهد خسارة إضافية في القيمة المضافة العالمية تقدر بنحو تريليون دولار. وقال غروملينغ إنه "لسوء الحظ، فإن اليقين الكامل ليس متاحا في الأفق هذا العام"، محذرا من أن نقص المواد الخام وعدم اليقين "سوف يستمران في شغلنا بعد عام 2023".