ومنظمات إعلامية بريطانية أخرى، بصورة جزئية، قضية كانوا قد رفعوها ضد الحكومة البريطانية بسبب رفضها إعادة توطينهم وتغيير إقامتهم من أفغانستان.
وقال محامو الصحفيين لمحكمة لندن العليا في ديسمبر إن الثمانية، الذين لا يعيشون في بريطانيا، عملوا "جميعا مع بعثة الحكومة البريطانية" في أفغانستان "ودعموها"، مما يعني أن حياتهم أصبحت مهددة بشدة بعد وصول حركة طالبان للحكم في أفغانستان. واحتج محامو الحكومة بأنه لا أحد من الثمانية يستوفي الشروط بموجب برنامج الحكومة لسياسة إعادة توطين الأفغان ودعمهم.