أعلنت عنه النقابات العمالية السبعة وسيكون يوم الأربعاء الأول من شهر فيفري، وذلك احتجاجا على تدني الأجور والمطالبة برفع رواتبهم في ظل غلاء المعيشة الذي تعاني منه البلاد.
ويتوقع الخبراء بأن يتكبد الاقتصاد البريطاني خسائر جسيمة من جراء هذا الإضراب الذي سيتسبب في شلل نشاط الخدمات والمنشآت.
وسينظم المعلمون والأستاذة الى هذا الاضراب بالإضافة إلى سائقي القطارات والحافلات ورجال الأمن، وكذلك المحاضرون الجامعيون وموظفو الخدمة المدنية، وسيمتنع أغلب العاملين في هذه القطاعات عن العمل .