من حزبه بشأن وظائف وهمية لمساعدين في البرلمان الأوروبي.
وقال بايرو رئيس حزب «الحركة الديمقراطية» الوسطي «اتخذت القرار بعدم المشاركة في الحكومة المقبلة. يأتي هذا وسط تحقيق يستهدف حزبه في قضية وظائف وهمية لمساعدين في البرلمان الأوروبي.وكان قد تم فتح تحقيق قضائي في التاسع من جوان إثر قيام موظف سابق في «الحركة الديمقراطية» بإبلاغ النيابة العامة بشأن قيام هذا الحزب بدفع رواتب لموظفين يعملون في فرنسا عبر عقود عمل كمساعدين برلمانيين أوروبيين.
وأكد بايرو الأسبوع الماضي أنه «لم يكن هناك على الإطلاق» أي وظائف وهمية لمساعدين برلمانيين أوروبيين داخل «الحركة الديمقراطية».ويأتي ذلك بعد إعلان وزيرة القوات المسلحة سيلفي غولار اول امس الثلاثاء انسحابها ايضا.