مفيدة خليل
ملتقى وطن لفن الممثل: وطن يفتح أبوابه لكل المولعين بالمسرح
يعملون في صمت، يصنعون وطنا يشبههم وطن ينعمون فيه بكل حقوقهم الثقافية، وطنهم الصغير ذاك يضمن حقوقهم الدستورية،
دار الماريونات: إذا كنت تبحث عن الحلم هلمّ للاكتشاف
داخل كل منا طفل يأبى أن يكبر، داخلنا طفل يريد اللعب وملامسة كل جديد، داخلنا طفل مشاكس ومغرم بالتجديد والبحث عن لعب متجددة،
في ذكرى ملحمة 7 مارس: هل خفت بريق الملحمة والذكرى ثقافيا؟
تستعد «البليدة» للاحتفال بالذكرى الرابعة لملحمة البطولة التي خاضها أبناؤها، تستعد البليدة للاحتفال بذكرى المقاومة والوطنية للملحمة التي راح ضحيتها العديد
عرض «المجاذيب الثلاثة» لكريم توايمة في قاعة الفن الرابع: الرقص يحفر في الذاكرة والمخيال التونسي ...
الجسد لغته للتعبير، الجسد وسيله لكتابة لغة جديدة ومتجددة، الجسد مطيه للغوص في التاريخ ونفض الغبار عن الذاكرة الجماعية وتقديمها للمتفرج
على امتداد شهر مارس: ربيع الشعر يجنّح في «بيت الشعر»
احتفاء منه بالابداع الأدبي في تونس وتكريما لشعرائها ينظّم «بيت الشعر» التونسي من 1 الى 29 مارس القادم وعلى مدار -شهر يجنّح
علي اليحياوي مدير مركز الفنون الدرامية و الركحية بتطاوين لـ«المغرب»: الآخر-الفرد مازال منبوذا في المجتمع التونسي
• المسرح الذي لا ينحاز للإنسان ليس مسرح بل «فترينة»
هادئ الطباع، رصين في اختياراته،صامت لكنه يصدم جمهوره بأعمال ناقدة وصارخة، أعمال تعرّي المتفرج
علي بن لسود المرزوقي: الشاعر «النبي» يرثي نفسه على الركح
شاعر الصحراء، صوت دوز، صوت الحالمين والكادحين، الشاعر علي بن لسود المرزوقي ذلك الشهم الشامخ كما الجبل،
الفيلم الوثائقي «على خطاوي الحرف»: الشعر «يمكن يكون رصاص، يمكن سيف»
أغوته الصحراء، سرقت فكره وقلبه، جذبته اليها إلى حكاياها إلى اشعارها وتفاصيلها، زوّدته بطاقة عجيبة من الحب والسحر فاختار الكاميرا
عبد الواحد مبروك مدير مركز الفنون الركحية والدرامية بتوزر: المسرح فعل إنساني.. حبّ المسرح دافع للنجاح
احتفت توزر بالمسرح، احتفت بمسرحية سوق سوداء وكانت قبلها أعمال لجمعيات ولقاءات من ابناء الجهة مع ولادة مركز الفنون الركحية والدرامية بالجهة،
السوق المركزية بتوزر.. مسرحية «سوق سوداء» لعلي اليحياوي: حان وقت الاعتراف بانهزامنا أم فكرة الاختلاف
أصبح السوق الحقيقي فضاء لسوق مسرحي افتراضي، تغير مكان العرض من ركح وقاعة الى فضاء مفتوح هو السوق الاسبوعية، السوق التي باتت