يركز على دعم أوكرانيا والجهود المشتركة لتخزين الأسلحة والذخيرة.
وهذا الحدث هو آخر اجتماع رفيع المستوى قبل القمة السنوية المقررة للحلف في فيلنيوس في جويلية حيث ستكون علاقة الحلف مع أوكرانيا والإنفاق الدفاعي على رأس جدول الأعمال.
وتجري مناقشة زيادة محتملة في تعهدات الإنفاق الدفاعي من قبل الأعضاء من 2% حاليا من الناتج المحلي الإجمالي للبلاد إلى 5ر2%.
ومن المقرر أن ينضم وزير الدفاع الأوكراني أوليكسي ريزنيكوف إلى الوزراء اليوم الخميس في اجتماع لما يسمى بمجموعة الاتصال الدفاعية الأوكرانية التي تنسق شحنات الأسلحة إلى كييف.
وهذا الاجتماع، الذي تحضره أيضا دول من خارج الناتو، تقوده الولايات المتحدة، لأن الناتو نفسه لا يوفر أسلحة فتاكة لأوكرانيا.