دول الاتحاد الأوروبي السبعة والعشرين، حيث ستجعل من الصحة العقلية إحدى ركائز السياسة الصحية.
وقالت ستيلا كيرياكيدس، مفوضة الاتحاد الأوروبي للصحة وسلامة الغذاء، في بيان "إننا بحاجة إلى محو وصمة العار والتمييز، حتى يتمكن المحتاجون من الحصول على المساندة التي يحتاجونها".
وفي مؤتمر صحفي، وصف نائب رئيسة المفوضية الأوروبية مارغريتيس شيناس مشكلات الصحة العقلية بأنها "وباء صامت".
المفوضية قالتوفق قناة "الحرة" إن مشاكل الصحة العقلية كانت تؤثر بالفعل على حوالي 84 مليون شخص قبل جائحة كورونا، بتكلفة اقتصادية حوالي 600 مليار يورو سنويا، تعادل أربعة بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي للتكتل.
وتفاقمت الأوضاع بعد تفشي الجائحة واندلاع الحرب في أوكرانيا والقلق من تغير المناخ وتزايد تكاليف المعيشة في ظل ارتفاع التضخم.