من خلال عرض الجهود والنتائج التي يحققها في مجال تعزيز اقتصاد الولايات المتحدة، وتمهيد الأرضية الملائمة لخوض الانتخابات الرئاسية مجددا في السنة المقبلة.
وبعدما أمضى العامين الماضيين في إدارة الخروج من تبعات الجائحة، وإنهاء عقدين من الحرب في أفغانستان، والرد الغربي على الغزو الروسي لأوكرانيا، والتوترات السياسية الحادة في واشنطن، يجد بايدن (80 عاما) نفسه مخوّلا الاحتفاء بالكثير مما حقّقه. وقال "أريد أن أخاطب الشعب الأمريكي وأطلعه على حال الأمور، ماذا يحصل، وما أتطلع قدما للعمل عليه".