رافايل غروسي، في أعقاب تقرير للوكالة الأممية عن تعديلات على أجهزة طرد مركزي، تؤكد طهران أنه استند الى خطأ من أحد المفتشين الدوليين.
وتأتي الانتقادات الجديدة بعد زهاء أسبوعين من إعلان غروسي عزمه التوجه الى طهران خلال فيفري لحضّ إيران على زيادة تعاونها بشأن أنشطتها النووية، بعد تقليصه منذ أشهر في ظل توترات بين طهران وكل من الوكالة وأطراف غربية، وفي ظل جمود يسود مباحثات إحياء الاتفاق الدولي لعام 2015 بشأن برنامج إيران النووي.