ورصد مكتب الإحصاءات الوطنية تباطؤاً في النمو بعد زيادة بنسبة 0.5 في المئة الشهر السابق. فيما توقع محللون أن ينكمش الاقتصاد بنسبة 0.5 في المئة في نوفمبر.
وقال مدير الإحصاءات الاقتصادية لدى مكتب الإحصاء البريطاني، دارن مورغان إن المقاصف والحانات كانت من بين المؤسسات الأفضل أداء إذ تدفق إليها الناس لمشاهدة مباريات كأس العالم في كرة القدم.
وانخفضت بعض الصناعات التحويلية، بما في ذلك المستحضرات الصيدلانية، وكذلك الانخفاضات في النقل والبريد، ويرجع ذلك جزئياً إلى أثر الإضرابات.
وعلى مدى الأشهر الثلاثة الماضية، واصل الاقتصاد الانكماش– ويرجع ذلك أساساً إلى تأثير العطلة الوطنية الإضافية التي رافقت جنازة جلالة الملكة إليزابيث في سبتمبر .