الأربعاء مشاريع الطاقة والنقل.
وتحركت موسكو وطهران لتوطيد العلاقات في أعقاب الحرب الروسية على أوكرانيا في فيفري الماضي الذي دفع الغرب لفرض عقوبات على موسكو. والبلدان من أكبر مصدري النفط في العالم.
وقال الكرملين في بيان عما تناولته المكالمة "تحدث الرئيسان بشأن دعم التنفيذ المستمر للمشاريع ذات المنفعة المتبادلة في قطاعات الطاقة والنقل والخدمات اللوجستية".
وأضاف الكرملين أن الزعيمين عبرا عن رغبتهما في "تطبيع" الوضع في سوريا و"استعادة" وحدة أراضيها.