سياسة
يبدو أن رئاسة الجمهورية تنتقي ما تريد نشره إذا تعلق الأمر بنشاطها، وهاهي مرة أخرى تقدم جزءا من الوقائع في بلاغاتها الإعلامية الصادرة عنها
مواصلة لحلحلة ملفّ الزيادة في أجور القطاع الخاصّ، أعلن اتحاد الشغل انه تم التوصل الى اتفاق مع الأعراف للزيادة في الاجور والمنح في قطاع السياحة
تهيمن مصطلحات الحرب على الخطاب السياسي اذا تعلق الامر بمقاومة الفساد وقد تكرر هذا مع كل الحكومات التي تعاقبت على البلاد ورفعت لواء مقاومته
بعد فترة من الهدنة الاجتماعية التي فرضتها عدة عوامل على رأسها، تركيز الجميع على الاستفتاء ومشروع الدستور، تعود اليوم النقابات الى التحرّك
«من هنا فصاعدا اي عرض فني يمس من الذوق العام سننسحب منه وسنرفض تامينه فلن نقبل ان نكون طرفا في جريمة اخلاقية» هذه الكلمات
رغم تراجع عدد الاشعارات المتعلقة بالعنف ضد المرأة الى النصف وذلك وفق التقرير الوطنى حول مقاومة العنف ضد المرأة لسنة 2021
يبدو أن المعارك التي يخوضها رئيس الجمهورية قيس سعيد ضدّ «المهربين» و«الفاسدين» و«الأشخاص الذين تعلقت بهم شبهات فساد وتمويلات أجنبية»
بمناسبة يوم العلم الذي يكرم فيه المتفوقون في قطاعات التربية والتعليم العالي والبحث العلمي والتجديد بمنحهم جوائز في حدث سنوى هام محفز ومشجع
كما هو معلوم لدى الجميع تولي الأحزاب السياسية والائتلافات أهمية كبرى للانتخابات التشريعية وتستعد لها جيدا قبل أشهر من موعدها وفي هذه المرة وعلى عكس الانتخابات السابقة،
دعا الاتحاد العام التونسي للشغل، الحكومات العربية إلى تحمّل مسؤوليّاتها إزاء المجازر التي يرتكبها الكيان الصهيوني في غزة،