الذي لطالما دافع عن الذوات الانسانية و الحقوق الانسانية السامية .ودعا الدولة لمعالجة ظاهرة الهجرة غير الشرعية من دول افرقيا جنوب الصحراء في تونس بصفة قانونية بعيدا عن خطاب العنصرية و الكراهية .
كما دعا الحكومة لمعاملة المهاجرين المعنيين بطريقة انسانية حضارية دون الاعتداء عليهم و يحذر من أن هذا الخطاب لن يؤدي الا لتوتير الأجواء .
وأكد وقوفه إلى جانب أشقائه الطلبة من عديد الدول الافريقية الذين يواجهون مصاعب و معاملة سيئة و اعتداءات متكررة .
كما حمل السلطة مسؤولية أي اعتداء لفظي كان أو مادي قد يحصل للطلبة نتيجة لخطاب العنصرية و الكراهية .