لمركز الفنون الركحية والدرامية بالجهة قبل تفاقم المشاكل أكثر والتسريع بتعيين مدير على رأس المؤسسة المذكورة.
وجاء في نص البيان أن مركز الفنون الركحية والدرامية يمثل « منارة ثقافية في الجهة وقد ساهم في احتضان مثقفي ومبدعي الجهة وشبابها، ما يتطلب تفاعل السلطة الجهوية خاصة الادارات الجهوية المعنية بتسوية بعض المشاكل مثل الربط بشبكة التطهير وغيرها.
وبين مكتب النقابة الأساسية لمؤسسات العمل الثقافي بسيدي بوزيد أنه يتابع بانشغال كبير الوضعية التي بلغها مركز الفنون الركحية والدرامية رغم أنه مكسب لم يتجاوز تشييده 5 سنوات وقد تعرض لتخلي من سلطة الاشراف على بعض الالتزامات مثل عدم تهيئة قاعة العرض ومشاكل مادية وديون مع المزودين والمؤسسات والفنانين والمنتجين وشركة الكهرباء والغاز وشركة استغلال وتوزيع المياه ومزود الانترنيت.