أن خطاب رئيس الجمهورية لم يقدم الإجابات الكافية لما حدث في جرجيس وبقي خطابه « توصيفيا دون قرارات واضحة »، حسب تعبيره. وأكد أن ملف الهجرة غير النظامية يتطلب إجراءات أكثر وضوحا وإستراتيجية فعالة في التعاطي مع الحكومات الأوروبية حتى لا تتحول تونس إلى « مجرد شرطي حدود لحماية مصالح الدول الأوروبية ».