للمرحلة القادمة سيكون التصعيد، وذلك في إشارة لقرار الهيئة الإدارية بمواصلة حجب الأعداد خلال الثلاثي الثاني. وشددت جودة دحمان على أن الهيكل النقابي لن يتراجع ما لم يتم عقد مفاوضات جدية مع وزارة التربية تفضي إلى حلول وقرارات تُلبي مطالب المربين. واعتبرت المتحدثة أن السلطة ترتهن المربي والتلميذ والمدرسة والولي، وهي سلطة لا ترى ولا تسمع وتتعامل مع مطالب قطاع التعليم الثانوي بعبث وصمم كبير وغير مسؤول وفق حديثها.
واستنكرت دحمان عدم تطبيق عدة نقاط في الاتفاقية الموقعة في شهر فيفري 2019، وبينت أن العديد من النقاط مازلت عالقة وهي نقاط تخص العمل البيداغوجي والتقاعد على قاعدة الأمراض والترقيات