في ما يتعلق بالاغتيالات السياسية في قضية الشهيدين شكري بلعيد ومحمد البراهمي، « ومحاسبة كل من تورطوا في هذه الجرائم ومن حرّضوا على تنفيذها ».
وقال الأمين العام لحزب الوطنيين الديمقراطيين الموحد، زياد الأخضر، في تصريح إعلامي بالمناسبة « اليوم وبعد 500 أسبوع من الوقفات ونحن على مشارف عشر سنوات من هذه الجرائم، لم يتم الفصل في قضية الاغتيالات والبت فيها وهو في حد ذاته أمر محيّر »، معتبرا أن « عجز الدولة عن إنهاء ملف في عشر سنوات، يعكس وجود إخلالات في مستويات متعددة ويكشف أيضا وجود أطراف عديدة، ليس من مصلحتها أن تُكشف الحقيقة ».