وسلّط التقرير الضوء على جملة من الأزمات التي تعصف ببعض بلدان القارة السمراء، والتي قد يتفاقم بعضها في عام 2023، وقد تتسنى حلحلة بعضها الآخر.
وأشار التقرير إلى الوضع السياسي المتأزم في تونس "التي تحوّل نظام الحكم فيها إلى الديكتاتورية، في ظل حكم الرئيس قيس سعيّد"، وقالت المجلة إن تونس على وشك الإفلاس، وهو ما يدفع بالعديد من الناس للهجرة إلى أوروبا
كما أشار التقرير إلى أن الوضع الاقتصادي مرشّح للتفاقم في 2023، وقد أرجأ صندوق النقد الدولي اجتماعًا لمجلس إدارته للنظر في منح قروض لتونس، كان من المقرر عقده في 19 ديسمبر المنقضي ؛ لأن ميزانية البلاد والإصلاحات الاقتصادية لعام 2023 لم تجهز بعد.