جمعية التفكير الإسلامي: الإجبار على الصوم تعدّ على الحقوق

اعتبرت الجمعية التونسية للتفكير الإسلامي والشؤون الدينية أن إجبار الناس على الصوم مثل إجبارهم على الإفطار كما

انّه تعد على الحقوق وتدخل في الحريات الشخصية للغير دون موجب قانوني ولا شرعي وهو أمر لا يحق لأي كان أن يمارسه ضد غيره تحت أي مسمى من المسميات.
تجدر الاشارة الى ان عديد الجمعيّات الحقوقية طالبت السلطة القضائية بالاسراع في فتح تحقيق بخصوص ما حدث في صفاقس وغيره من الجهات من «تصرفات مشينة صادرة عن رجال الأمن ضدّ المواطنين الذين يفطرون في رمضان».

المشاركة في هذا المقال

من نحن

تسعى "المغرب" أن تكون الجريدة المهنية المرجعية في تونس وذلك باعتمادها على خط تحريري يستبق الحدث ولا يكتفي باللهاث وراءه وباحترام القارئ عبر مصداقية الخبر والتثبت فيه لأنه مقدس في مهنتنا ثم السعي المطرد للإضافة في تحليله وتسليط مختلف الأضواء عليه سياسيا وفكريا وثقافيا ليس لـ "المغرب" أعداء لا داخل الحكم أو خارجه... لكننا ضد كل تهديد للمكاسب الحداثية لتونس وضد كل من يريد طمس شخصيتنا الحضارية

النشرة الإخبارية

إشترك في النشرة الإخبارية

اتصل بنا

 
adresse: نهج الحمايدية الطابق 4-41 تونس 1002
 
 
tel : 71905125
 
 fax: 71905115