من أطراف مختلفة منها لوبيات لا تؤمن بحرية التعبير والديمقراطية». وأشارت النقابة في بيانها إلى أن هذه اللوبيات» توظف بعض المنابر الإعلامية لغرض التشويش على الهيئة وتعطيل اضطلاعها بمهامها في تنظيم القطاع وهو ما شجع بعض القنوات غير القانونية على التعنت وعدم الالتزام بقرارات الهيئة».
هذا ودعت النقابة الأساسية لأعوان الهيئة العليا المستقلة للاتصال السمعي والبصري «منظمات المجتمع المدني وكل القوى المدافعة عن حرية الاتصال السمعي والبصري أن تقف سدا منيعا ضد حملات التضليل والتشويه والكذب التي تطال الهيئة». كما دعت مختلف الأطراف إلى «النأي بها عن كل التجاذبات مهما كان شكلها حتى تتمكن من آداء مهامها في مناخ يمكنها من ضمان مشهد إعلامي سمعي بصري متعدد ومتنوع».