الاصلاحات الكبرى ووضع برامج محددة الى جانب توفر ارادة سياسية لمعالجة أهم الملفات الحارقة.
وحمّل البريكي الاطراف الحاكمة والمعارضة مسؤولية الوضعية الحالية التي تمر بها تونس حيث رأى ان المعارضة لم تقدم برامج عملية وبناءة تنتقد بها الحكومة. وعبّر البريكي عن تخوفه من أن تظل وثيقة قرطاج 2 حبرا على ورق كغيرها بسبب التراجع في تطبيق محتواها.