على تردي وضعية الوحدات الصحية وعدم صلوحيتها بسبب تجاهل الادارة والجهات المعنية والمسؤولة لمطلبهم المتمثل في صيانة تلك الوحدات وتهيّئها لاستكمال الاشغال بها.
المحتجون وصفوا الوضع بمؤسستهم بالكارثي علما وانهم نظموا العديد من التحركات الاحتجاجية لكن دون جدى تذكر. ونبهوا من تداعيات ذلك خاصة وانه تم تسجيل 10 حالات اصابة بالتهاب الفيروس الكبدي في صفوف تلامذة المدرسة المذكورة. هذا وهددوا بمواصلة تحركاتهم الاحتجاجية التي بإمكانها ان تصل الى حدود الاضراب المفتوح عن العمل في صورة عدم الاستجابة لمطلبهم المذكور.