وفق اجراءات ادارية آلية لم يتم الرجوع فيها للمسؤولين معبرة عن اسف مؤسسة رئاسة الجمهورية لما حصل.
يذكر أن الأمير المغربي هشام العلوي والباحث في جامعة هارفارد الأمريكية، كان قد كشف أنه تحوّل إلى تونس لإلقاء محاضرة كانت مبرمجة ليوم الأحد الماضي ولكن بوصوله للنزل فوجئ بقدوم المدير العام للفندق ونائبه مرفوقين بـ 5 أمنيين ليخبروه أنه مطالب بالرجوع إلى المطار للقيام بإجراءات ديوانية لابد من حلها وحال بلوغه المطار تم ابلاغه من قبل ممثل الخطوط الجوية التونسية بأن الشرطة والسلطات التونسية تريد ترحيله الى باريس.