للنشاط وظهور عناصرها المفاجئ بخطابات الاقصاء والتطرف» ودعت حركة النهضة إلى «توضيح موقفها الرسمي من هذه الميليشيات ومن مواقف بعض قياداتها الداعم لها».
واعتبر النداء ان هذا الحكم «يمثل نقطة سوداء في تاريخ القضاء التونسي وجب تصحيحها حتى لا تكون منطلقا لطمس قضايا الإغتيالات السياسية الأخرى وفي مقدمتها قضيتا الشهيدين شكري بلعيد ومحمد البراهمي»و أعلنت في بلاغ صادر عنها مساء امس ممضى من المدير التنفيذي حافظ قائد السبسي عن عقد اجتماع لهيئة سياسية موسّعة خلال الـ 24 ساعة القادمة لتحديد موقفها من مستقبل علاقاتها بمكونات المشهد السياسي الحالي