سيبقى على وضعيّته الحاليّة إلى حين فتحه يوم، الاثنين 24 جوان 2024، بطلب السلطات الليبيّة.
وبين البلاغ أن حركة مُرُور الحالات الاستعجاليّة والطبية والدبلوماسية بين البلدين تبقى متواصلة.
وتتواصل بذلك الحركة بمعبر راس جدير الحدودي مقتصرة على الحالات الاستعجالية الانسانية والطبية والديبلوماسية، التي استأنف بها المعبر نشاطه جزئيا منذ يوم، الخميس 13 جوان 2024، تنفيذا لاتفاق تونسي ليبي يقضي بعودة تدريجية للحركة بالمعبر بعد فترة غلق منذ شهر مارس 2020 بقرار ليبي.