رياضة
لو عَرَفوها كما عرّفوها لما فكّروا لحظة في استنقاصها الى حدّ حشرها في قائمة الاسماء الاضداد ... لو عَرَفوها لما قزّموها ومن نبلها جرّدوها , لايقنوا انها للمجتمعات تجرّ الى اعلى الرتب فيما نجد عندنا من جعلها في أسفل السافلين ونحن للخطر غير مدركين ففينا للتعسّف عليها شاطح ...
من جملة 16 جمعية في الرابطة المحترفة الأولى لم يلب دعوة الجلسة العامة الإنتخابية إلا النادي الإفريقي فيما تغيب 3 فرق من الرابطة الثانية حيث ارتفع عدد الحضور إلى 234 من أصل 266.
قلة خبرة اللجنة المستقلة للإنتخابات جعلها تسهو عن نقطة أساسية في المحطات الإنتخابية حيث كان من المفروض أن تمكن رئيسي القائمتين من تقديم موجز عن مشروعهما الإنتخابي إلا أن هذا لم يحصل وتم المرور مباشرة إلى الإنتخابات.
إمتنع النادي الإفريقي وقرممبالية الرياضية عن التصويت حيث لم يلبيا الدعوة عند المناداة عليهما والغرض واضح عدم إضفاء الشرعية على هذه الجلسة العامة الإنتخابية التي كانت محل قضايا عدلية رفضتها كلها الجامعة والحال اانها صدرت
أعلن محمد علي غريب رئيس لجنة الانتخابات المسماة مستقلة عن انطلق عملية الاقتراع في الساعة 11 لتتواصل غلى الساعة 13 على أن يتم الفرز على الساعة 14 لكن لابد من السؤال لماذا تم إحداث ساعة فراغ من الساعة الواحدة
تم الإعلان من طرف الكاتب العام للجامعة وجدي العوادي عن حضور 219 جمعية من أصل 266 من ضمنها 12 من أصل 16 من الرابطة الأولى وكان في طليعة الحضور رؤساء النجم الساحلي رضا شرف الدين والنادي الصفاقسي لطفي عبد الناظر والترجي الرياضي حمدي
في حضور امني غير مسبوق في مثل هذه الجلسات العامة خلنا معه أنفاسنا في ملعب لكرة القدم حيث تكثف الأمن في محيط النزل المخصص لاحتضان الجلسة العامة للجامعة التونسية لكرة القدم والواضح ان الجلسة انطلقت قبل أن تبدأ من خلال إقامة ممثلي ما يقل على 141
تم تسخير 10 عدول منفذين لمواكبة الجلسة العامة لجامعة كرة القدم ان تمت ورصد جميع الخروقات وتسجيل جميع الوقائع بادق تفاصيلها
تعلم وزارة الشباب والرياضة أنّه تقرر بالتنسيق مع وزارة الداخلية تأجيل جميع الأنشطة الرياضية في مختلف الاختصاصات والأصناف، المبرمجة بولايتي مدنين وتطاوين
وزارة الشباب والرياضة تطالب بالالتزام بتنفيذ مقتضيات القرارات القضائية