ومهما كانت ا لمواقف فلا حاجة لكر تنا بجامعة تخشاها السلطة و تر فض مواجهتها
ولا حاجة لكر تنا بجامعة تستقوي بالفيفا فالاستقواء بالخارج مر فوض عندنا و لو كان في الكرة
وفي جميع الأحوال لا حاجة لنا بجامعة متمردة ترفض الحوار ولا رأي إلا لها فعنادها سيقصم ظهر الكرة وبقاؤها لن يطول مهما طال ...
وللحديث بقية
مع تحيات الطاهر ساسي