وحددنا مواصفات جمعيات المستقبل
وكله من اجل الاجيال
وهذه الاجيال تتكفل بنحتها بالدرجة الاولى المؤسسة التربوية على اختلاف درجاتها ومستوياتها
فكل فكرنا في التلاؤم بين المدرسة ومحيطها ... والرياضي منه بالاساس
الزمن الرياضي بتراكم الحصص التي لا توفر من الفراغ لاشباع الرغبات الا ما يكون في ظلمة الليل وما تخفيه من مخاطر
اصلحوا الزمن المدرسي فستصلح احوال الرياضة والثقافة والبلاد عامة
بوادر الاصلاح تحدث فيها امس وزير التربية مع رئيس اللجنة الوطنية الاولمبية
والحديث ليس الاول من نوعه فما سبقه اغرقنا في التفاؤل
فهل مررنا الى الفعل ؟
وللحديث بقية
مع تحيات الطاهر ساسي