نسال فقط وان كنا على يقين ان الجواب لن ياتي في زمن للاعب ما يريد... الى حد يمكن ان يستبيح معه حتى التمرد.
وإذا حصلت الإجابة فإنها ستغرق في التعويم كالعادة و«يا ناس ما كان باس»
اذا كان غياب كامي معقولا فلنسمع وسنصغى إليكم بأذاننا وعقولنا لان العقل يابى غرق مصلحة المنتخب في المصالح الخاصة والحال ان عموم الناس يريدون من المنخب ان يكون من الحضور في مونديال روسيا 2018... وهذه الرغبة كامي ليس في معزل عنها بل هي مسؤولية محمولة عليه وعلى من مكنه من «التزرطية» من المنتخب... في بلد يحمل من يتعمد «التزرطية» الأعباء القانونية.
و للحديث بقية
مع تحيات الطاهر ساسي