حكيمي في مرمى انتقادات الفرنسيين

تهاطلت الانتقادات على النجم المغربي، أشرف حكيمي، جراء تعليقه المثير للجدل، عقب اقصائه،

في مباراة باريس سان جيرمان وأجاكسيو، السبت الماضي 13 ماي 2023، بملعب حديقة الأمراء.

وتفوه حكيمي عند مغادرته لميدان الملعب: “هذه هي فرنسا”، في تعبير عن استيائه الشديد من الوضع في البلد، وخاصة على مستوى كرة القدم.

وخلفت ردة فعل حكيمي، انتقادات شديدة من الفرنسيين، الذين هاجموه وانتقدوه على صدر منه، مطالبين بإنزال أشد العقوبات في حق، متهمين إياه بالإساءة وعدم الاحترام.

 

كما طالب البعض بإحياء قضيته اتهامه باغتصاب عشرينية فرنسية، ومعاقبته بالسجن، رغم عدم وجود أي حجج تؤكد مزاعم المدعية، أو طرده من فرنسا والعودة إلى بلده.

وباتت أوضاع نجوم باريس سان جيرمان، سيئة في فرنسا، وعلى رأسهم حكيمي، الذي أظهر مدى استيائه من حاله.

المشاركة في هذا المقال

من نحن

تسعى "المغرب" أن تكون الجريدة المهنية المرجعية في تونس وذلك باعتمادها على خط تحريري يستبق الحدث ولا يكتفي باللهاث وراءه وباحترام القارئ عبر مصداقية الخبر والتثبت فيه لأنه مقدس في مهنتنا ثم السعي المطرد للإضافة في تحليله وتسليط مختلف الأضواء عليه سياسيا وفكريا وثقافيا ليس لـ "المغرب" أعداء لا داخل الحكم أو خارجه... لكننا ضد كل تهديد للمكاسب الحداثية لتونس وضد كل من يريد طمس شخصيتنا الحضارية

النشرة الإخبارية

إشترك في النشرة الإخبارية

اتصل بنا

 
adresse: نهج الحمايدية الطابق 4-41 تونس 1002
 
 
tel : 71905125
 
 fax: 71905115