وتم اعداد فواتير مغشوشة لتمكين الفرع البريطاني ل”IMG”, الشركة التي كان يملكها النادي في تلك الفترة, ومختلف الوسطاء, من قبض أموال حول عقود تحويلات اللاعبين على حساب ارصدة فريق ستراسبورغ. ومن بين هذه التحويلات صفقة المهاجم بيغي لوييندولا الى اولمبيك ليون سنة 2001 بقيمة 58 مليون فرنك فرنسي اضافة الى منحة اضافية تقدر ب11 مليون.
وانتقد ممثل المحكمة “السهولة التي تعامل بها كلود لوروا وجهله للقوانين الخاصة بسوق الانتقالات وقد سلطت أيضا على باتريك برواسي الرئيس السابق لستراسبورغ والمتابع ايضا في هذه القضية, عقوبة ثلاث سنوات سجنا منها ستة اشهر نافذة