له الى جانب الظهير والجناح الايمن أسامة حسني الذي التحق بتمارين الفريق منذ أيام، السوسي ابن بعث بني خيار واللاعب السابق للنادي الافريقي قضى مواسم عديدة في صفوف نادي «ترومبلي» الفرنسي وتجربته الجديدة في البطولة المقدونية ستمكنه من تجديد الموعد مع رابطة الأبطال الأوروبية مثل ما كان الحال مع «مونبلييه» الذي توج معه باللقب في 2018 صحبة أيمن التومي.
ي
عد محمد السوسي من العناصر البارزة التي دافعت عن ألوان المنتخب وقدمت له الاضافة اللازمة لكنه تم التخلي عن خدماته سريعا لاسباب مجهولة والحال انه مازال في اوج العطاء شأنه شأن أكثر من لاعب اخر والمواصلة في هذا التمشي لن يخدم كثيرا مصلحة «اليد» التونسية التي تعاني في الوقت الراهن من العديد من المشاكل وتعرف تراجعا كبيرا على مستوى النتائج بسبب الاختيارات الخاطئة في أكثر من موقع بدءا باللاعبين.