التي ستعلن بقاء الملعب التونسي مع فرق النخبة سيما أنه من غير المعقول والمقبول أن يتواجد فريق في عراقة الملعب التونسي في الرابطة الثانية...
حظوظنا قائمة رغم الهزائم التي تكبدها الفريق في الجولات الماضية وحملة الإنقاذ الحقيقة ستنطلق من اليوم حين استضافة الملعب القابسي في ملعبنا وسر نجاحنا في هذا الموسم الهادي النيفر الذي لا نساوم على النتيجة فيه بفضل دعم جماهيرنا التي نطالبها بمزيد الوقوف معنا في هذا الظرف الصعب.
صحيح أن المدرب لسعد الدريدي يعرف كل كبيرة وصغيرة عن الفريق إضافة إلى ان الملعب القابسي يرنو الى الانتصار والخروج من وضعيته الحالية لكن ذلك لن يمنعنا من تحقيق أحد أهم الانتصارات في هذا الموسم خاصة أن الفوز سيضمن لنا الصعود في الترتيب وتوسيع الفارق مع القوافل والقصرين والأهم أنه سيرفع من ثقة المجموعة لمواصلة حملة الإنقاذ».