وكان من العوامل التي سارعت بتوحيد الصفوف خاصة بين المجموعات التي أصدرت جملة من البلاغات ومعها عدد كبير من المراسلات للهيئة المديرة للتأكيد على أن ما حدث في مصر كان كافيا لتجاوز الخلافات والوقوف يدا واحدة مع الفريق في لقاء العودة بعيدا عن أي مظهر من مظاهر العنف مع المطالبة بإعادة فتح «الفيراج» (المدارج الجنوبية) وهو ما قد يكون حسب آخر المعطيات التي بحوزتنا محل استجابة من قبل الهيئة المديرة التي دخلت في مفاوضات متقدمة مع الأطراف المعنية من اجل نيل الموافقة للسماح بتواجد 50 ألف مشجع في لقاء الجمعة وبالتالي عودة «الفيراج»
مفاوضات تزامنت مع حملة واسعة من الجماهير عبر مواقع التواصل الاجتماعي من تسونا مي جماهيري تحت عنوان راية واحدة لون واحد... رادس احمر واصفر (أنظر نص البلاغ).